زميلاتي وزملائي الذين تشرفت بالعمل معهم خلال سنوات الماضية في جمعية الأطفال ذوي الإعاقة أكرموني وطوقوني بالحب وحاصروني بالود من كل الجهات، رغم انهم هم من يستحقون الشكر على جهودهم وتعاونهم واخلاصهم وعطائهم المستمر.
شكراً لكرمهم، مع صادق دعواتي لهم جميعاً بالتوفيق ومزيداً من العطاء.